• في ديسمبر2006 وفي فترة قياسية (أي خلال 6 أشهر من قفصف المحطة) سلطة الطاقة تنجح في استجلاب 3 محولات خفض و3 محولات رفع بديلة من إحدى الشركات المصرية، وإعادة تشغيل محطة التوليد بنصف طاقتها الإنتاجية (65 ميجاوات) .
• يناير 2008 تم استجلاب محول خفض إضافي وتركيبه مما أتاح تشغيل إضافي لمحطة توليد لتصل إلى ثلثي طاقتها الإنتاجية (80 ميجاوات) ولكن بالتزامن مع إيقاف الاتحاد الأوروبي توريد الوقود لمحطة التوليد في غزة اعتباراً من 20/11/2009 وأصبح يحول المبلغ لوزارة المالية " رام الله " وبدورهم يقومون بدفع ثمن الوقود ... وبدء مسلسل المعاناة مع إغلاق المعابر والتحكم بإدخال الوقود، مما تسبب في زيادة ساعات الفصل عما سبق وتوقفت المحطة عدة مرات عن العمل خلال سنة 2010.
• في ديسمبر2010 تمكنت سلطة الطاقة من توفير الوقود اللازم لتشغيل محطة التوليد بطاقة إنتاجية 80 ميجاوات بالاعتماد على الوقود المصري.
• فى بداية عام 2012 بدأت أزمة شح الوقود المصري حيث حالت الإجارءات